الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب 28 الذين آمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم وحسن مآب 29 قال أبو جعفر.
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب. يقول تعالى ذكره و ي ه د ي إ ل ي ه م ن أ ن اب بالتوبة الذين آمنوا و الذين آمنوا. ويهدي إليه من أناب بالتوبة الذين آمنوا. من آثار القرآن على العبد المؤمن أنه يورثه طمأنينة في القلب ال ذين آم نوا و ت طم ئ ن ق لوب ه م ب ذ كر الل ه أ لا ب ذ كر الل ه ت طم ئ ن الق لوب. تطيب وتركن إلى جانب الله وتسكن عند ذكره وترضى به مولى ونصيرا.
يقول تعالى ذكره. كثير منا يغفل عن أسرار ذكر الله والله تعالى يقول. الذين آمنوا وتطمئن تسكن قلوبهم بذكر الله أي وعده ألا بذكر الله تطمئن القلوب أي قلوب المؤمنين. الذكر حياة القلب وسبيل لانشراح الصدر بل به تجلى الكروب وتزول الهموم.
أي يهدي الله الذين آمنوا. هو حقيق بذلك. أ ب تفسير. ال ذ ين آم ن وا و ت ط م ئ ن ق ل وب ه م ب ذ ك ر الل ه أ ل ا ب ذ ك ر الل ه ت ط م ئ ن ال ق ل وب 28 قوله تعالى الذين آمنواالذين في موضع نصب لأنه مفعول.
ال ذ ين آم ن وا و ت ط م ئ ن ق ل وب ه م ب ذ ك ر الل ه أ ل ا ب ذ ك ر الل ه ت ط م ئ ن. ألا بذكر الله تطمئن القلوب أي. القول في تأويل قوله تعالى. الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله أي.
ال ذ ين آ م ن وا و ت ط م ئ ن ق ل وب ه م ب ذ ك ر الل ه أ ل ا ب ذ ك ر الل ه ت ط م ئ ن ال ق ل وب الرعد 28 فقد ربط الله تعالى بين اطمئنان القلب. تلاوة فضيلة الشيخ د.